تاريخ تجارة الخيارات

تاريخ تجارة الخيارات تاريخ من خيارات التداول من الزيتون إلى الخيارات الثنائية تداول الخيارات الثنائية قد ارتفع بسرعة في شعبية نظرا لسهولة وسرعة في المعاملات التي يمكن إجراؤها في الأسواق المالية. أنها توفر آلية بسيطة للاستفادة من الصفقات على مستوى معروفة من المخاطر؛ مع عوائد تتحقق في غضون دقائق. هذا هو بعيد كل البعد عن أصول تداول الخيارات عندما المضاربات على نتيجة الحصاد قد لا تصل إلى نتيجة لعدة شهور. الصفقات الآن يأخذ مكان في كميات لا تصدق في السوق العالمية بسرعة عالية، ولكن جذور بسيطة يمكن ارجاعه تقريبا بقدر التحول من صياد المجمع إلى المزارع. 4500 قبل الميلاد - سومر هذا هو حول بقدر ما يعود إلى يمكننا تتبع سوق السلع التعرف؛ إلى السومريين الذين استخدموا الألواح الطينية لتسجيل المعاملات. تم فك رموز الاثار القديمة والاحتفاظ بسجلات لصفقات حيث كميات من سلعة والماعز على سبيل المثال تم شراؤها، بسعر متفق عليه للتسليم في الموعد المحدد. كان هذا هو بزوغ فجر عصر وسيط السلع. 600 قبل الميلاد - تاليس الحصاد الزيتون قصة تاليس معروفة بفضل أرسطو تسجيل مساعيه في كتابه السياسة. طاليس الفيلسوف من ميليتس، وضع آلية مالية لجعل ثروته. وكانت مهارته قدرته على التنبؤ نجاح موسم قطف الزيتون مقدما؛ بعد أن تنبأ بأن محصول جيد خاصة وأن الموسم المقبل المقرر انه ترتيبات مع أصحاب معصرة زيتون، ودفع مقدما لمرافقها. استغرق أصحاب المطابع الراحة أنه حتى لو فشل موسم الحصاد سيكون لديهم دخل ذلك العام، وكانت سعيدة للاتفاق على سعر معقول. كما طاليس تنبأ كان هناك وفرة من الزيتون، وكان يسيطر الآن على معاصر الزيتون التي كانت في ارتفاع الطلب. 1636 - جنون التوليب تطورت الزنبق ليلي لا يصدق في جميع أنحاء أوروبا، المطلة على الهوس. وكانت ألوان جديدة وأصناف باستمرار في الطلب لكن الأمر استغرق عدة سنوات لتطوير سلالات جديدة. بدأت المزارعين لتمويل أعمالهم عن طريق بيع المحاصيل في المستقبل بسعر ثابت. بدأت التداول في هذه العقود الآجلة مع الأرباح ورقة تنمو يوميا. الذي يبدو أن الطريق برهان أحمق لثروات والأسعار قفز أعلى من ذلك. في ذروة التداول قد تكون قيمتها لمبة واحدة في عشرة أضعاف متوسط ​​الأجر السنوي للحرفي ماهر. كانت فقاعة أن تنفجر وفعلت في ال11 فبراير 1637 مما أدى إلى انهيار سوق الأولى، وتدمير ثروات كثير من الناس. 1710 - Dojima تبادل رايس معترف بها كما تبادل العقود الآجلة نظمت لأول مرة، بدأ سوق الأرز في أوساكا، اليابان، في أواخر القرن السابع عشر. كان السامرائي الطبقة المحارب التي باعت خدماتها لطبقة النبلاء وحصل على الدفع الخاصة بهم لا في المال ولكن الأرز. يجري تعليما جيدا قرروا السيطرة على تقلبات السوق وتنظيم كيفية مقايضة عليه وتوسطت. مما أدى إلى أول بورصة السلع يمكن التعرف عليه. 1848 - مجلس شيكاغو للتجارة تقع بالقرب من منطقة البحيرات العظمى، أدلى شيكاغو قاعدة مثالية للتداول بسبب قربها من الموارد الزراعية والماشية العظمى من منتصف الغربية. وقدمت مركزا لتجارة وتوزيع كميات كبيرة من المنتجات الزراعية ولكن تدفق غير متوقع للسلع أدى إلى تقلبات واسعة في أسعار العرض والطلب كما كانت متطابقة. وضعت تجار الحبوب نظام حيث أنها يمكن أن التجارة في عقود "للوصول" أو "النقدية إلى الأمام" التي معزول لهم من هذه الفروق في الأسعار. على الرغم من أن النظرية كانت سليمة، بالتراجع عن هذه العقود كان مكان مشترك إذا أصبحت غير مواتية لأي من الطرفين. تقويض النظام برمته. كان هناك أيضا مشكلة جلب المشترين والبائعين معا في كتلة حرجة. للالتفاف على كل من هذه القضايا تم تعيين مجلس شيكاغو للتجارة في عام 1848، والتعامل في العقود الآجلة. مع العقود الآجلة موحدة يجري إدخالها بعد ذلك بوقت قصير في عام 1865. 1920s - محلات دلو في 1950s ظهرت خيارات للمرة الأولى في المحلات التجارية دلو الأمريكية وكانت شعبية من قبل جيسي ليفرمور. المضاربة على تحركات في أسعار الأسهم المختلفة كان على نحو فعال صانع الكتاب، وتقدم الصفقات للمضاربين المهتمين في سوق معينة، على الرغم من عقد أي أوراق نفسه. وكانت أساليبه ساذجة بمقاييس اليوم ولكن في الوقت الذي كانت ثورية. 1936 - قانون بورصة السلع أصبحت العقود الآجلة للسلع وخيارات الأسهم أسواق الأصلية ميثاق السارق، مع مجموعة من الممارسات غير المشروعة كونها مكان مشترك. قانون بورصة السلع محل قانون الحبوب الآجلة لسنة 1922 وضعت حول تنظيم الصناعة بأكملها. انها لا تزال صالحة اليوم، والتعامل مع قضايا تحديد الأسعار والتواطؤ. 1990s - EMES كانت اقتصادات الأسواق الصاعدة التي أظهرت توسعا سريعا في 1990s لها تأثير كبير على أسواق السلع الأساسية؛ زيادات كبيرة في التجارة من قبل دول مثل روسيا والصين والهند والبرازيل تعني أن كميات ضخمة من المواد والآن يجري تسويقها في جميع أنحاء العالم. تتم إزالة أسواق العقود الآجلة التي نستخدمها اليوم بعيدا عن أصولهم بسيطة. منظمة تنظيما جيدا والآلية، فهي متوفرة للمستثمر العادي الجلوس في المنزل الآن. إجراء البحوث الخاصة بهم على التأثيرات العالمية في الوقت الحقيقي. أسواق العقود الآجلة والتبادل موجودة في معظم الدول الكبرى والتعامل في طائفة واسعة من السلع، حتى صنع الفيلم. تجارة تكاد تكون غريزة الإنسان الأساسية، وتحول المعرفة إلى ثروة، وهو ما يفسر لماذا لا يزال شائعا حتى اليوم. الخيارات الثنائية تقدم الآن نقطة دخول سهلة وسريعة، مع مخاطر محدودة، لأي شخص لديه مصلحة في المشاركة في هذه الظاهرة التاريخية.